المحطة الشرقية
وهي مدخل الحرج الأساسي المعروف قديماً بالباب عبر الزاموقة أو فرج الحرج والبوغاز، وهو ممر هوائي غربي شرقي يدخله الضباب وكأنه موجٌ جارف. وتضمّ هذه المحطة الشرقية فسحة تغطيها أشجار الصنوبر والسنديان والملول وفيها آتون الحرج الذي كان يستعمل في القرن الثامن عشر لصنع الكلس وهو من آثارات بعقلين الفريدة والجميلة والنادرة وموطئ لإلتقاء الفلاحين المزارعين.